بعد الواحدة ظهرا تغط مستشفى سيدي سالم العام في نوم عميق ولا تكترث لحال المرضى أوالمصابين ولا تجد غير كلمة برجاء الهدوء لراحة طاقم العاملين بها حيث يبداء العمل من الساعة العاشرة صباحا وحتى الواحدة ظهرا للأطباء والممرضين وبعدها ينتقل الجميع للراحة الأطباء إلى العيادات الخاصة
والنوبتجيات لتناول وجبة الغداء
ومدير المستشفى لديه مستشفى خاص
والمرضى لاحول لهم ولا قوة يعانون من المرض ومن الانتظار في صالة الاستقبال لأخذ المسكن على حسابهم بعد شراءه من الخارج حيث لايوجد بالمستشفى علاج أودواء وجميع الأجهزة معطلة لاتعمل مغطاة حتى لاتصيبها الأتربة بسوء والعناية المركزة ليست بأفضل حال فجميع الأجهزة فيها أيضا معطلة بداية من وحدة التكيف حتى جهاز رسم القلب فإذا لم يمت المريض من تعطل الأجهزة مات من الاختناق من حرارة الجو وإذا لم يمت من هذا ولإذاك مات من عدم وجود الأطباء المتخصصين بالعناية.مستشفى سيدي سالم العام تعانى من الإهمال والتسيب
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق