أكد يوسف أبو عليم قائد مجموعة الثوار الليبيين المشاركين في الندوة التى عقدها حزب الوفد بكفر الشيخ اليوم الإثنين، أن الهدف من زيارتهم لمصر كسب تأييد الشعب المصري، حشد المؤيدين للثورة الليبية، وعرض 15 ألف صورة و2000 فيديو على الشعب المصرى ليتعرفوا على جرائم القذافي ضد الثوار.
طالب أبوعليم بمليونية لدعم الشعب الليبي في ثورتة وفتح ميدان التحرير لعرض الصور التي تبين جرائم القذافي للعالم، مؤكدين أنهم سوف يعقدون لقاء مع الدكتور عمرو موسى خلال الأسبوع الحالي لدعم ثورتهم.
أوضح أبو عليم أن هناك تعتيمًا إعلاميًا، ولكننا استطعنا توصيل صوتنا للعالم كله واستعرض أبو عليم من خلال الصور والفيديو الجرائم التى ارتكبها القذافى فى حق الأطفال والنساء، وتحدث عن دور الهلال الأحمر والمعاناة التى عاناها أفراده ومساعدة شباب مصراطة لهم كمتطوعين.
ووجه أبو عليم شكره للشعب المصري، وقال إنه مُقدر دور المجلس العسكرى وقراراته السياسية فليس من السهل الاعتراف بنا خاصة أن هناك فى طرابلس وغيرها مليونين ونصف المليون مصرى فلن يضحى بهؤلاء من أجل قرار سياسى ولا نطلب منه ذلك.
شارك فى المؤتمر جميع القوى السياسية والأحزاب بحضور سبعة من شباب الثوار الليبيين موفدين من المجلس الانتقالى الليبى وهم: يوسف أبو عليم قائد المجموعة، ومفتاح الشعافى، ومهند الأحول "قانوني"، ودريس كمبة "حقوقي"، وحسين أسيويب "شيخ ديني".
طالب أبوعليم بمليونية لدعم الشعب الليبي في ثورتة وفتح ميدان التحرير لعرض الصور التي تبين جرائم القذافي للعالم، مؤكدين أنهم سوف يعقدون لقاء مع الدكتور عمرو موسى خلال الأسبوع الحالي لدعم ثورتهم.
أوضح أبو عليم أن هناك تعتيمًا إعلاميًا، ولكننا استطعنا توصيل صوتنا للعالم كله واستعرض أبو عليم من خلال الصور والفيديو الجرائم التى ارتكبها القذافى فى حق الأطفال والنساء، وتحدث عن دور الهلال الأحمر والمعاناة التى عاناها أفراده ومساعدة شباب مصراطة لهم كمتطوعين.
ووجه أبو عليم شكره للشعب المصري، وقال إنه مُقدر دور المجلس العسكرى وقراراته السياسية فليس من السهل الاعتراف بنا خاصة أن هناك فى طرابلس وغيرها مليونين ونصف المليون مصرى فلن يضحى بهؤلاء من أجل قرار سياسى ولا نطلب منه ذلك.
شارك فى المؤتمر جميع القوى السياسية والأحزاب بحضور سبعة من شباب الثوار الليبيين موفدين من المجلس الانتقالى الليبى وهم: يوسف أبو عليم قائد المجموعة، ومفتاح الشعافى، ومهند الأحول "قانوني"، ودريس كمبة "حقوقي"، وحسين أسيويب "شيخ ديني".
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق